لماذا يزور العرب انساب الامزيغ
أن كل قبائل شمال إفريقيا (بما في ذلك الهلالية) هي قبائل أمازيغية. ولو قاموا بفحص جيني لكل قبائل شمال إفريقيا سيجدون أنها كلها بلا استثناء بما في ذلك الهلالية منها الأغلبية الساحقة من المنتمين لها من أصول عرقية أمازيغية!!
ولا ننسى طبعا القبائل الإدريسية, فمن غير المعقول أن الرجل في ظرف ألف سنة يصير أحفاده بالملايين!! الأدارسة ليسوا أحفاد إدريس بن عبد الله, إنما هم أحفاد أتباعه من الأمازيغ.
فمثلا, الاسم الكامل للبخاري:
" محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبة الجعفي", البعض قد يظن أنه من قبيلة جعف. لكنه مع ذلك فارسي, العروبيون يقولون أنه عربي وأن من يقول أنه فارسي فهو كذاب, لكن هم الكذابون, حيث يدل على نسب البخاري الفارسي اسم جده هو بردزبة الذي كان رجل دين مجوسي.
المهم, العرب كانوا ينسبون مواليهم وأتباعهم لقبائلهم, وهذا ما حصل لأتباع إدريس بن عبد الله, فظن أحفاد أتباع إدريس أنهم أحفاده هو. لكن هذا لا يقبله عاقل, فلا يمكن لشخص أن يكون له ملايين الأحفاد في ألف سنة!!!
أضف لذلك, فكل الدراسات الجينية تدل على أن الأغلبية الساحقة من سكان شمال إفريقيا أمازيغ.
وسأبين هنا خارطة انتشار الJ1 وهو الهالبوجروب الذكري المميز ليس للعرب فقط, إنما العبريين أيضا (باعتبار أنهم من أب واحد).وكما هو معلوم, الكثير من العبريين هاجروا إلى شمال إفريقيا خصوصا بعد أن دمر نبوخذ نصر دولتهم, وهم اليوم مسلمون وليسوا يهودا.
وخارطة انتشار ال E1b1b1b (E-M81)وهو هالبوجروب خاص فقط بالأمازيغ, ومن يحمله لا يمكن إلا أن يكون أمازيغيا.
وبإمكانك أن تلاحظ, الأغلبية الساحقة من سكان شمال إفريقيا, حتى في المناطق التي تسكنها القبائل الهلالية, من أصول عرقية أمازيغية!!
فالحمد لله على تطور العلم, الحمد لله على تطور العلم, الحمد لله على هذا التطور العلمي الرائع!!
فليكذب الكاذبون, وليزور المزورون, وليدلس المدلسون, لكنهم لن يستطيعوا أن ينكروا أن الأغلبية الساحقة من سكان شمال إفريقيا من أصول عرقية أمازيغية, إلا اللهم إن قرروا بسبب عنصريتهم أن يبيدوا ذوي الأصول العرقية الأمازيغية ويستبدلوهم بأسيادهم من الخليج!!
أن كل قبائل شمال إفريقيا (بما في ذلك الهلالية) هي قبائل أمازيغية. ولو قاموا بفحص جيني لكل قبائل شمال إفريقيا سيجدون أنها كلها بلا استثناء بما في ذلك الهلالية منها الأغلبية الساحقة من المنتمين لها من أصول عرقية أمازيغية!!
ولا ننسى طبعا القبائل الإدريسية, فمن غير المعقول أن الرجل في ظرف ألف سنة يصير أحفاده بالملايين!! الأدارسة ليسوا أحفاد إدريس بن عبد الله, إنما هم أحفاد أتباعه من الأمازيغ.
فمثلا, الاسم الكامل للبخاري:
" محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبة الجعفي", البعض قد يظن أنه من قبيلة جعف. لكنه مع ذلك فارسي, العروبيون يقولون أنه عربي وأن من يقول أنه فارسي فهو كذاب, لكن هم الكذابون, حيث يدل على نسب البخاري الفارسي اسم جده هو بردزبة الذي كان رجل دين مجوسي.
المهم, العرب كانوا ينسبون مواليهم وأتباعهم لقبائلهم, وهذا ما حصل لأتباع إدريس بن عبد الله, فظن أحفاد أتباع إدريس أنهم أحفاده هو. لكن هذا لا يقبله عاقل, فلا يمكن لشخص أن يكون له ملايين الأحفاد في ألف سنة!!!
أضف لذلك, فكل الدراسات الجينية تدل على أن الأغلبية الساحقة من سكان شمال إفريقيا أمازيغ.
وسأبين هنا خارطة انتشار الJ1 وهو الهالبوجروب الذكري المميز ليس للعرب فقط, إنما العبريين أيضا (باعتبار أنهم من أب واحد).وكما هو معلوم, الكثير من العبريين هاجروا إلى شمال إفريقيا خصوصا بعد أن دمر نبوخذ نصر دولتهم, وهم اليوم مسلمون وليسوا يهودا.
وخارطة انتشار ال E1b1b1b (E-M81)وهو هالبوجروب خاص فقط بالأمازيغ, ومن يحمله لا يمكن إلا أن يكون أمازيغيا.
وبإمكانك أن تلاحظ, الأغلبية الساحقة من سكان شمال إفريقيا, حتى في المناطق التي تسكنها القبائل الهلالية, من أصول عرقية أمازيغية!!
فالحمد لله على تطور العلم, الحمد لله على تطور العلم, الحمد لله على هذا التطور العلمي الرائع!!
فليكذب الكاذبون, وليزور المزورون, وليدلس المدلسون, لكنهم لن يستطيعوا أن ينكروا أن الأغلبية الساحقة من سكان شمال إفريقيا من أصول عرقية أمازيغية, إلا اللهم إن قرروا بسبب عنصريتهم أن يبيدوا ذوي الأصول العرقية الأمازيغية ويستبدلوهم بأسيادهم من الخليج!!